محمد النبي الكذاب أول إرهابي عرفته البشرية , مجهول الأب , ولد بعد وفاة أبوه بأربع سنوات , ثم بعد ذلك أدعى الوحي الخرافي الذي لا يصدقه طفل رضيع.
هذا الشخص هو أول من صنع مسمى الإرهاب , لم تكن البشرية تعرف هذا المسمى قبل محمد , كان يوجد الحروب على أشكالها المعروفة , وكانت الحروب بهدف الإستعمار والإستلاء على أراضي الغير وتوسيع السلطة والأمبراطوريات ,ولم يأتي محارب أو قائد ليرهب الناس ويرعبهم , لم يكن هدف أي حاكم أو مستعمر , كان هدفهم وهمهم الشاغل الإستعمار والإستيلاء على الأموال , ليس أكثر من ذلك .
أما محمد بن آمنه فكان تركيبة مختلفة , مجموعة أشرار في شخص واحد , لم يعرف قلبة الرحمة أو السماحة , لم يعرف الإنسانية , حتى الطفلة عائشة إبنة الست أعوام لم يرحمها , وقرر أن يعاشرها معاشرة زوجية , ودخل بها بالفعل , ما هذا الإنسان البشع؟ لم يكتفي بهذا الإجرام , بل أمتد إجرامة إلى نطاق أوسع من ذلك , فقرر أن يقتل كل من يخالفة أو يهجوه , دون النظر إلى سن أو مرض المعترض , فكانت أم قرفة تكتب فيه الشعر المسمى هجائي , لكنه في الحقيقية لم يكن هجائي بل هو وصف لما رأته من هذا المجرم , فعندما تشاهد إنساناً مجرماً وتقول رأيك فيه بصراحة فهذا وصف , ليس سب أو هجاء او إعتداء منه بل وصف حقيقي لشخص مجرم , لكنه لم يستحي ولم يتراجع عن إجرامة بل قام بشق العجوز المسكين بين جملين , وقتلها أشر قتله لانها قالت رأيها فيه بصراحة , ليس أم قرفة فقط , بل أيضاً العصماء إبنة مروان كانت تقول الحق في محمد وتصف إجرامة بجرائة , لكنها لم تسلم من إجرامة فأرسل لها أحد المجرمين أعوانة المسمون "صحابة" فقتلها أشر قتله وسط صغارها ورضاعها , وكذلك المسن العجوز ابي عفك اليهودي الذي بلغ من العمر 120 عام قتله المجرم , و ولم يرحم ابن اخطل المتعلق بأستار الكعبة , كنانة ابن الربيع , وكعب ابن الأشرف , وابي بن خلف الجمحي الذي قتله محمد بيده , ومذبحة بني قريظة التي ذبح فيها ما يقرب من900 شخص , وحرق النخيل وقتل الكلاب , لم يكتفي بهذا الإجرام أيضاً , بل قرر أن يكون هذا الإجرام شريعة يسير عليها كل مسلم و أصبحت فريضة على كل مؤمن بمحمد أن يكرر هذا الإجرام , فقام المجرمين المسمون صحابى بحروب الردة وكان ابو بكر برمي المرتدين من شواهق ورؤس الجبال وكان يدفنهم أحياء , وكان علي بن أبي طالب يحرق المرتدين واكتفى بالحرق فقط , وبدأ مسلسل الإجرام يتكرر في كل جيل وفي دول الخلافة والغزوات والفتحوات الإجرامية حتى يومنا هذا , مسلسل أجرامي متكرر وضعه محمد بن آمنه العاهرة التي أنجبته من سفاح من رجل لا نعرفه حتى اليوم , وبدأ المسلمون بتطبيع الشرع الإرهابي المحمدي , وهذا الذي نراه كل يوم من اللمجرمين الإرهابيين في كل مكان في العالم , وفي مصر الأحداث المتكررة يوماً تلو الأخر , من قتل وذبح وحرق كنائس وتدمير مباني يمتلكها الأقباط , وسلب ممتلكات الأقباط بأسم إله محمد المجرم الإرهابي ,. الذي قرر أن يكون الإرهاب شريعة فعليك أن تقبل هذا الدين الإرهابي أو نقتلك , وهذا ما ورد في الكتاب الإرهابي دستور الإرهابيين أتباع محمد المجرم:
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (البقرة 216).
وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (النساء 89).
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (الأنفال 12).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (الأنفال 39).
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُـــــــــــــــــــــــــــــونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (الأنفال 60).
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (التوبة 5).
وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ (التوبة 12).
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (التوبة 14).
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير (التوبة 73).
وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (الأحزاب 26 و 27).
فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَـــــــــــــرْبَ الرِّقَــــــــــــابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (محمد 4).
فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ (محمد 35).
حقاً لقد صدق بولس الرسول عندما تنبأ عن هولاء المجرمين الإرهابيين :
رو3: 13 حنجرتهم قبر مفتوح.بألسنتهم قد مكروا.سمّ الاصلال تحت شفاههم. 14 وفمهم مملوء لعنة ومرارة. 15 ارجلهم سريعة الى سفك الدم. 16 في طرقهم اغتصاب وسحق. 17 وطريق السلام لم يعرفوه. 18 ليس خوف الله قدام عيونهم